صرح وزير الثقافة والرياضة الإسرائيلي ، إن تل أبيب قررت التخفيف من حدة القتال في قطاع غزة لأنها تريد الوصول لصفقة تبادل ذلك. ويأتي ذلك فيما تشهد المنطقة تصعيد عسكري حذر بين إسرائيل وإيران وذلك بعد هجوم الأخيرة على إسرائيل رداً على الهجوم الذي شنته إسرائيل على القنصلية الإيرانية في العاصمة السورية دمشق مما أسفر عنه مقتل عسكريين في الحرس الثوري الإيراني.
صفقة الرهائن
وقال ميكي زوهار، أثناء جلسة للكنيست الإسرائيلي:”لا يوجد ائتلاف في الجلسة العامة، فقط للمعارضة”.
وقد انتقد أعضاء المعارضة لعدم حضور النقاش حول أوضاع أهالي المختطفين والأوضاع في شمال البلاد”.
وصرح وزير الثقافة والرياضة الإسرائيلي:” كان يجب وجود أكبر عدد ممكن من أعضاء الكنيست”
وبدأت الحرب في السابع من أكتوبر الماضي وقد تم اختطاف الرهائن في ذلك اليوم، وقد حدثت صفقات تبادل مقابل الرهائن حيث سادت هدنة إنسانية بين حماس وإسرائيل لأسبوع من 24 نوفمبر حتى الأول من ديسمبر 2023، جرى خلالها وقف إطلاق النار وتبادل أسرى وإدخال مساعدات إنسانية محدودة للغاية إلى غزة، بوساطة قطرية مصرية أمريكية